الاثنين، ٢٥ كانون الثاني ٢٠١٠

عجز قلمي ..
















لا أعرف ماذا أفعل لكي أخط همومي
فيداي أصبحتا عاجزتان عن الكتابة
وقلمي يرتجف ماذا يفعل ؟؟!
يتسائل ما حل بي ؟ وكيف أصبحت ؟
بعدما كنت أخط على الجدران ألمي ..
وعلى الأوراق أحزاني ..
هل كان ذلك عجز قلمي عن الكتابة ..
أم أنني أصبحت عاجزة عن التفكير ..
أم كانت تلك مجرد أوهام تتطاير وتتناثر في مخيلتي ..
لا أي .. فما زلت لا أدري ..
ولك لأهم أنه رغم عجزي عن الكتابة ..
والألملذي قد تملّكني ..
إلا أن قلمي ما زال يقف أمامي ..
فهو لم ولن يتخلى عني ..
هذه هي عبقرية الصديق ..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق